قالب مدونتي الأنيق

    Social Items

الصديقة الغيورة-الغيرة

          الصداقة أمر مهم جدّاً في حياتنا وعلينا الإهتمام بمن نصادق. لذلك علينا أن نتأكد من أن علاقاتنا بالصديق سليمة وتخلو من الغيرة والحسد. ولأهمية الأمر اتفق خبراء علم النفس والإجتماع الأمريكيين في دراسة خاصة بعلاقات الصداقة على 6 علامات تكشف لك الصديقة الغيورة..
1) تُقلّدك:
هل سبق أن اشتريت بنطلون جينز من ماركة
مرموقة وتفاجئت أن صديقتك اشترت مثله في اليوم التالي، أو زاودت عليكِ واشترت أغلى منه؟ انتبهي هنا، هي لا تزاود على ملابسك، بل تُزاود على اختياراتك وتنافسك.
2) تُفسد فرحتك:
إذا أخبرتها أمراً يُسعدكِ وقابلتك بجفاء ومن دون حماس فهذا يدّل على أن سعادتك تزعجها. وقد تجد لك ذرائع كي تُسخف من هذا الفرح وتُقلل من أهميته.
3) لا تُشجعك:
عندما تخبرين صديقتك بمشروعك الجديد وتكونين في قمّة سعادتك، إن أقنعتك ردة فعلها فهذا مؤشر مُطمئن. وإن تَصّنعت الفرحة فالموقف يستحق التفكير.
4) دوماً تُقاطعك أثناء الحديث:
هل سبق أن قاطعتك صديقتك وأنت تروين قصة حدثت معكما لتأخذ زمام الحديث ومحوّر الإهتمام فتُكمل القصة عنك. وتستمتع بإصغاء الآخرين لها. اذا كان الأمر عارض فلا بأس، ولكن إن تكرر بشكلٍ دائم فقد تكون هناك مشكلة.
5) لا تُعطيك حقك:
هل تُبّرر صديقتك نجاحاتك بعوامل وأسباب ساعدت على هذا النجاح دون الإلتفات إلى المجهود الذي بذلتيه في سبيله؟ فهي بذلك تُحال تسخيف نجاحك بدلاً من مباركته.
6) تبالغ بسعادتها لأجلك
الشعور بالغيرة وعدم الأمان ناتج عن قلّة الثقة بالذات والتي غالباً تُفضي إلى مبالغة في ردات الفعل والتصَنُّع. إن لاحظت المبالغة وقلة الحميمية في السعادة فهذا في الغالب يعني أن سعادتها لأجلك غير صادقة وناجمة عن غيرة خفية.

علامات تكشف لك الصديقة الغيورة

الصديقة الغيورة-الغيرة

          الصداقة أمر مهم جدّاً في حياتنا وعلينا الإهتمام بمن نصادق. لذلك علينا أن نتأكد من أن علاقاتنا بالصديق سليمة وتخلو من الغيرة والحسد. ولأهمية الأمر اتفق خبراء علم النفس والإجتماع الأمريكيين في دراسة خاصة بعلاقات الصداقة على 6 علامات تكشف لك الصديقة الغيورة..
1) تُقلّدك:
هل سبق أن اشتريت بنطلون جينز من ماركة
مرموقة وتفاجئت أن صديقتك اشترت مثله في اليوم التالي، أو زاودت عليكِ واشترت أغلى منه؟ انتبهي هنا، هي لا تزاود على ملابسك، بل تُزاود على اختياراتك وتنافسك.
2) تُفسد فرحتك:
إذا أخبرتها أمراً يُسعدكِ وقابلتك بجفاء ومن دون حماس فهذا يدّل على أن سعادتك تزعجها. وقد تجد لك ذرائع كي تُسخف من هذا الفرح وتُقلل من أهميته.
3) لا تُشجعك:
عندما تخبرين صديقتك بمشروعك الجديد وتكونين في قمّة سعادتك، إن أقنعتك ردة فعلها فهذا مؤشر مُطمئن. وإن تَصّنعت الفرحة فالموقف يستحق التفكير.
4) دوماً تُقاطعك أثناء الحديث:
هل سبق أن قاطعتك صديقتك وأنت تروين قصة حدثت معكما لتأخذ زمام الحديث ومحوّر الإهتمام فتُكمل القصة عنك. وتستمتع بإصغاء الآخرين لها. اذا كان الأمر عارض فلا بأس، ولكن إن تكرر بشكلٍ دائم فقد تكون هناك مشكلة.
5) لا تُعطيك حقك:
هل تُبّرر صديقتك نجاحاتك بعوامل وأسباب ساعدت على هذا النجاح دون الإلتفات إلى المجهود الذي بذلتيه في سبيله؟ فهي بذلك تُحال تسخيف نجاحك بدلاً من مباركته.
6) تبالغ بسعادتها لأجلك
الشعور بالغيرة وعدم الأمان ناتج عن قلّة الثقة بالذات والتي غالباً تُفضي إلى مبالغة في ردات الفعل والتصَنُّع. إن لاحظت المبالغة وقلة الحميمية في السعادة فهذا في الغالب يعني أن سعادتها لأجلك غير صادقة وناجمة عن غيرة خفية.

ليست هناك تعليقات