قالب مدونتي الأنيق

    Social Items

الخصوبة!-عقم-الحيوانات المنوية

           كشف دراسة اميركية حديثة عن تقنية تعتمد على إنشاء خلايا للحيوانات المنوية من جلد الرجال الذين يعانون من خلل جيني.
ويمكن أن تجلب التقنية الامل للرجال غير القادرين على إنتاج عدد كافٍ من الحيوانات المنوية لحدوث الحمل، بحسب ما نشرته صحيفة "الديلي ميل" البريطانية.
وتوفر تلك التقنية أداة جديدة للباحثين لدراسة تطوير الحيوانات المنوية وعلاجات العقم عند
الذكور.
وقال كبير الباحثين، الدكتور ريجو بيرا، من معهد بيولوجيا الخلايا الجذعية والطب التجديدي في جامعة ستانفورد "نتائجنا هي الأولى لتقديم نموذج تجريبي لدراسة تطوير الحيوانات المنوية".
وأضاف "هناك إمكانية لتطبيقات العلاجات المستندة إلى الخلايا في العيادة، لتوليد أعلى عدد من الحيوانات المنوية وبجودة عالية".
وقال إنه "من الممكن زرع الخلايا الجذعية المشتقة من خلايا الجلد في الخصيتين عند الرجال الذين يعانون من مشاكل في إنتاج الحيوانات المنوية".
ويقول العلماء إن 10 إلى 15% من الأزواج يعانون من العقم، ويعود ذلك إلى الأسباب الوراثية.
وتوصل فريق من العلماء الأميركيين إلى أن بروتينين مرتبطين بحاسة التذوق يلعبان دوراً هاماً في نمو وتطور الحيوانات المنوية، وأظهرت الأبحاث أن الخصوبة تتأثر بصورة كبيرة بحاسة التذوق أو بدور هذين البروتينين بين الرجال بصفة خاصة أكثر من السيدات.
وتسلط الدراسة الضوء على وجود علاقة بين حاسة التذوق وفرص إنجاب ذكور لتصبح الدراسة الأولى من نوعها التي تكشف النقاب عن دور نظام التذوق في الأجهزة الأخرى في الجسم.
وحذر باحثون مختصون من أن إصابة الرجال بالبدانة أو إفراط الوزن يضعف خصوبتهم ويقلل قدرتهم على إنجاب الأطفال.
فقد وجد العلماء الدانماركيون أن وزن الرجل يلعب دورا مهما في خصوبته وقدرته على الإنجاب لأنه يؤثر على نوعية الحيوانات المنوية وعددها.
وأوضح هؤلاء في دراستهم التي نشرتها مجلة "الخصوبة والعقم" أن هذا الارتباط يرجع إلى أن الخلايا الدهنية تفرز هرمون الاستروجين الأنثوي الذي يؤثر سلبا على نطف الرجل.
واوردت صحيفة بريطانية في دراسة قديمة أن الرجال المصابين بنزيف في اللثة أكثر عرضة مرتين لأن يعانون من عجز جنسي.
وفسّر الباحثون السبب بأن الأشخاص عندما يعانون من مرض في اللثة، فإن البكتيريا تدخل من الفم إلى الدم حيث تؤثر على الأوعية الدموية والشرايين مسبّبة ضيقها وتصلّبها كما في أمراض القلب.
ويزيد هذا التأثير على الأوعية الدموية خطر المعاناة من عجز جنسي

وداعا للعقم.. جلدك يمنحك الخصوبة!

الخصوبة!-عقم-الحيوانات المنوية

           كشف دراسة اميركية حديثة عن تقنية تعتمد على إنشاء خلايا للحيوانات المنوية من جلد الرجال الذين يعانون من خلل جيني.
ويمكن أن تجلب التقنية الامل للرجال غير القادرين على إنتاج عدد كافٍ من الحيوانات المنوية لحدوث الحمل، بحسب ما نشرته صحيفة "الديلي ميل" البريطانية.
وتوفر تلك التقنية أداة جديدة للباحثين لدراسة تطوير الحيوانات المنوية وعلاجات العقم عند
الذكور.
وقال كبير الباحثين، الدكتور ريجو بيرا، من معهد بيولوجيا الخلايا الجذعية والطب التجديدي في جامعة ستانفورد "نتائجنا هي الأولى لتقديم نموذج تجريبي لدراسة تطوير الحيوانات المنوية".
وأضاف "هناك إمكانية لتطبيقات العلاجات المستندة إلى الخلايا في العيادة، لتوليد أعلى عدد من الحيوانات المنوية وبجودة عالية".
وقال إنه "من الممكن زرع الخلايا الجذعية المشتقة من خلايا الجلد في الخصيتين عند الرجال الذين يعانون من مشاكل في إنتاج الحيوانات المنوية".
ويقول العلماء إن 10 إلى 15% من الأزواج يعانون من العقم، ويعود ذلك إلى الأسباب الوراثية.
وتوصل فريق من العلماء الأميركيين إلى أن بروتينين مرتبطين بحاسة التذوق يلعبان دوراً هاماً في نمو وتطور الحيوانات المنوية، وأظهرت الأبحاث أن الخصوبة تتأثر بصورة كبيرة بحاسة التذوق أو بدور هذين البروتينين بين الرجال بصفة خاصة أكثر من السيدات.
وتسلط الدراسة الضوء على وجود علاقة بين حاسة التذوق وفرص إنجاب ذكور لتصبح الدراسة الأولى من نوعها التي تكشف النقاب عن دور نظام التذوق في الأجهزة الأخرى في الجسم.
وحذر باحثون مختصون من أن إصابة الرجال بالبدانة أو إفراط الوزن يضعف خصوبتهم ويقلل قدرتهم على إنجاب الأطفال.
فقد وجد العلماء الدانماركيون أن وزن الرجل يلعب دورا مهما في خصوبته وقدرته على الإنجاب لأنه يؤثر على نوعية الحيوانات المنوية وعددها.
وأوضح هؤلاء في دراستهم التي نشرتها مجلة "الخصوبة والعقم" أن هذا الارتباط يرجع إلى أن الخلايا الدهنية تفرز هرمون الاستروجين الأنثوي الذي يؤثر سلبا على نطف الرجل.
واوردت صحيفة بريطانية في دراسة قديمة أن الرجال المصابين بنزيف في اللثة أكثر عرضة مرتين لأن يعانون من عجز جنسي.
وفسّر الباحثون السبب بأن الأشخاص عندما يعانون من مرض في اللثة، فإن البكتيريا تدخل من الفم إلى الدم حيث تؤثر على الأوعية الدموية والشرايين مسبّبة ضيقها وتصلّبها كما في أمراض القلب.
ويزيد هذا التأثير على الأوعية الدموية خطر المعاناة من عجز جنسي

ليست هناك تعليقات